ومن العشق ما قتل، لا يمكن
لهذه المقولة إلا أن تنطبق على الشاب سعيد الصراخ العاشق ابن الدارالبيضاء الذي
أضرم النار في جسده يوم الأربعاء الماضي حوالي العاشرة ليلا (27 يوليوز) بسبب
هجران حبيبيته له، ليفارق الحياة صباح يوم الاثنين (01 غشت).
وبحسب ما أوردته تقارير
إعلامية، فقد أقدم الشاب العاشق على خياطة فمه بسلك ثم أضرم النار في جسده لينقل إلى
المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء، ليتلقى العلاجات الضرورية وتشرع حالته
في التحسن قبل أن تتدهور فجأة، ليلفظ أنفاسه الأخيرة في الساعات الأولى من صباح يوم
الإثنين (01 غشت).
0 comments :
إرسال تعليق