قالت لجنة التحقيق
الأممية في انتهاكات حقوق الإنسان بسوريا، الأربعاء ( 3 غشت ) أن تنظيم "داعش" يواصل ارتكاب جرائم
وحشية، بما فيها إبادة جماعية بحق الأسرى من الأقلية الإيزيدية.
وذكرت اللجنة في بيان أصدرته في جنيف بأنه "في الذكرى الثانية للاعتداء الوحشي، الذي نفذه "داعش" على الايزيديين في سنجار بشمال العراق، يبقى أكثر من 3200 طفل وامرأة ينتمون إلى هذه الأقلية في براثن التنظيم، متعرضين لـ"ممارسات عنف لا يمكن تصورها".
وأوضحت اللجنة في ذات البيان " أن معظم الايزيديين الأسرى يتواجدون في الأراضي السورية، حيث يرتكب إرهابيو "داعش" اعتداءات جنسية بحق الصبايا والمراهقات، ويجبرون الصبية على القتال إلى جانبهم، بينما يعتبر الألاف من الرجال والمراهقين الايزيديين في عداد المفقودين".
يذكر أن اللجنة الأممية سبق أن شددت في تقرير، أصدرته في 16 يونيو الماضي، على أن الأقلية الايزيدية تعرضت لجرائم متعددة من قبل مقاتلي تنظيم "داعش"، بما فيها جرائم حرب وأعمال إبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية.
وذكرت اللجنة في بيان أصدرته في جنيف بأنه "في الذكرى الثانية للاعتداء الوحشي، الذي نفذه "داعش" على الايزيديين في سنجار بشمال العراق، يبقى أكثر من 3200 طفل وامرأة ينتمون إلى هذه الأقلية في براثن التنظيم، متعرضين لـ"ممارسات عنف لا يمكن تصورها".
وأوضحت اللجنة في ذات البيان " أن معظم الايزيديين الأسرى يتواجدون في الأراضي السورية، حيث يرتكب إرهابيو "داعش" اعتداءات جنسية بحق الصبايا والمراهقات، ويجبرون الصبية على القتال إلى جانبهم، بينما يعتبر الألاف من الرجال والمراهقين الايزيديين في عداد المفقودين".
يذكر أن اللجنة الأممية سبق أن شددت في تقرير، أصدرته في 16 يونيو الماضي، على أن الأقلية الايزيدية تعرضت لجرائم متعددة من قبل مقاتلي تنظيم "داعش"، بما فيها جرائم حرب وأعمال إبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية.
0 comments :
إرسال تعليق