اهتز الرأي العام المغربي على وقع فيديوهات مسربة من داخل خيرية (2 مارس) المعروفة بدار البنات، وقد ظهر في الفيديو جزء من الظرف التي يعيش فيها نزلاء الخيرية.
غير أن أخطر ما ورد في الفيديو، هو قول إحدة النزيلات أن إدارة الجمعية المسيرة للخيرية تريد طرد أكثر من 30 نزيلة بحجة بلوغهن 18 سنة، دون توفير أي بدائل لهن، وتطالب نزيلات الخيرية بتوفير ظروف العيش الكريم لهن ومراعاة ظروفهن ووضعهن الاجتماعي، وتوفير بدائل اخرى لهن.
هذا وقد تشكلت لجنة تتكون من فعاليات جمعوية وحقوقية للتضامن مع نزيلات خيرية 2 مارس، موازاة مع مطالب للتحقيق في مالية الجمعية وحقيقة الاتهامات الموجهة إليها.
0 comments :
إرسال تعليق