تعهدت الدول المشاركة في قمة الأمم المتحدة التي خصصت لأزمة اللاجئين بإعادة توطين أو السماح بقبول
قانوني لنحو 360 ألف لاجئ ، وهو ضعفا عدد
الأماكن التي كانت متاحة العام الماضي.
وقال الرئيس الأمريكي "باراك أوباما" خلال كلمته في القمة " إن أزمة اللاجئين اختبار لنظامنا الدولي ، حيث يتعين على جميع الدول أن تشارك في مسؤولياتنا الجماعية لأن عشر دول فقط تستضيف الغالبية العظمى للاجئين". وأشار أوباما إلى أن أكثر من 50 دولة ومنظمة دولية شاركت في القمة وزادت بشكل جماعي مساهماتها لجماعات الإغاثة الإنسانية.
ومن جهتها قالت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة "سمانثا باور" يظل جزءا صغيرا فقط من المطلوب لأن مفوضية الأمم المتحدة العليا للاجئين قدرت أن نحو 1.2 مليون لاجئ في حاجة إلى إعادة توطين" ، مضيفة أن "المقياس الحقيقي للقمة سيكون فقط من خلال ما تفعله البلدان ومن الذين تساعدهم".
وقد أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة المؤلفة من 193 دولة إعلانا سياسيا الاثنين ( 19 سبتمبر) تضمن"قضاء العامين القادمين في التفاوض على مواثيق عالمية بخصوص اللاجئين وهجرة آمنة ومرتبة ومنتظمة".
يذكر أنه يعيش أكثر من نصف اللاجئين في ثماني دول ذات مداخيل ضعيفة أو متوسطة هي لبنان والأردن وتركيا وإيران وكينيا وإثيوبيا وباكستان وأوغندا، في المقابل تستقبل ست من الدول الأكثر ثراء في العالم (الولايات المتحدة والصين واليابان وبريطانيا والمانيا وفرنسا) 1,8 مليون لاجئ أي 7% فقط من إجمالي اللاجئين، حسب منظمة أوكسفام.
وقال الرئيس الأمريكي "باراك أوباما" خلال كلمته في القمة " إن أزمة اللاجئين اختبار لنظامنا الدولي ، حيث يتعين على جميع الدول أن تشارك في مسؤولياتنا الجماعية لأن عشر دول فقط تستضيف الغالبية العظمى للاجئين". وأشار أوباما إلى أن أكثر من 50 دولة ومنظمة دولية شاركت في القمة وزادت بشكل جماعي مساهماتها لجماعات الإغاثة الإنسانية.
ومن جهتها قالت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة "سمانثا باور" يظل جزءا صغيرا فقط من المطلوب لأن مفوضية الأمم المتحدة العليا للاجئين قدرت أن نحو 1.2 مليون لاجئ في حاجة إلى إعادة توطين" ، مضيفة أن "المقياس الحقيقي للقمة سيكون فقط من خلال ما تفعله البلدان ومن الذين تساعدهم".
وقد أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة المؤلفة من 193 دولة إعلانا سياسيا الاثنين ( 19 سبتمبر) تضمن"قضاء العامين القادمين في التفاوض على مواثيق عالمية بخصوص اللاجئين وهجرة آمنة ومرتبة ومنتظمة".
يذكر أنه يعيش أكثر من نصف اللاجئين في ثماني دول ذات مداخيل ضعيفة أو متوسطة هي لبنان والأردن وتركيا وإيران وكينيا وإثيوبيا وباكستان وأوغندا، في المقابل تستقبل ست من الدول الأكثر ثراء في العالم (الولايات المتحدة والصين واليابان وبريطانيا والمانيا وفرنسا) 1,8 مليون لاجئ أي 7% فقط من إجمالي اللاجئين، حسب منظمة أوكسفام.
0 comments :
إرسال تعليق