صنف موقع “نومبيو” الأمريكي، المغرب في المرتبة 106 عالميا في
مؤشر يقيس مستويات غلاء المعيشة في 125 دولة.
وكشف الموقع المتخصص في رصد تفاصيل المعيشة في أغلب بلدان العالم ،أن مصاريف التنقل والتسوق تكلف المغاربة 50 في المائة من أجورهم الشهرية، مشيرا إلى أن معدل الراتب الشهري في المغرب يتراوح ما بين ألفين وخمسمائة و6 آلاف درهم شهريا.
وأضاف الموقع أن تكلفة العقارات في المغرب أقل بكثير من نظيرتها في أمريكا، حيث إن شراء شقة وسط مدينة مغربية كبيرة يكلف ما بين مليون و2 مليون درهم، بينما لن تتجاوز أسعارها 600 إلى 110 ألف درهم، في ضواحي المدن والهوامش والمدن الصغيرة.
وبخصوص تكلفة وسائل الاتصال في المغرب فإن سعر الدقيقة الواحدة من المكالمات الهاتفية، يتراوح معدل سعرها ما بين درهم وأربعة دراهم، فيما سعر الأنترنت فيبلغ معدله ما بين 150 و350، أما مصاريف الماء والكهرباء والنظافة، فتتراوح تكلفتها ما بين 200 و300 درهم.
وأشار الموقع الأمريكي إلى أن المراتب التي حققها المغرب تعطي انطباعا عاما على الصعيد العالمي بكون المغرب يعتبر الأكثر انخفاضا، لكن بالمقارنة مع جيرانه في المنطقة ذاتها يبقى هو الأغلى من نظيرته الجزائر وتونس، في حين تنفرد ليبيا بالصدارة كأغلى الدول المغاربية كلفة للحياة.
وكشف الموقع المتخصص في رصد تفاصيل المعيشة في أغلب بلدان العالم ،أن مصاريف التنقل والتسوق تكلف المغاربة 50 في المائة من أجورهم الشهرية، مشيرا إلى أن معدل الراتب الشهري في المغرب يتراوح ما بين ألفين وخمسمائة و6 آلاف درهم شهريا.
وأضاف الموقع أن تكلفة العقارات في المغرب أقل بكثير من نظيرتها في أمريكا، حيث إن شراء شقة وسط مدينة مغربية كبيرة يكلف ما بين مليون و2 مليون درهم، بينما لن تتجاوز أسعارها 600 إلى 110 ألف درهم، في ضواحي المدن والهوامش والمدن الصغيرة.
وبخصوص تكلفة وسائل الاتصال في المغرب فإن سعر الدقيقة الواحدة من المكالمات الهاتفية، يتراوح معدل سعرها ما بين درهم وأربعة دراهم، فيما سعر الأنترنت فيبلغ معدله ما بين 150 و350، أما مصاريف الماء والكهرباء والنظافة، فتتراوح تكلفتها ما بين 200 و300 درهم.
وأشار الموقع الأمريكي إلى أن المراتب التي حققها المغرب تعطي انطباعا عاما على الصعيد العالمي بكون المغرب يعتبر الأكثر انخفاضا، لكن بالمقارنة مع جيرانه في المنطقة ذاتها يبقى هو الأغلى من نظيرته الجزائر وتونس، في حين تنفرد ليبيا بالصدارة كأغلى الدول المغاربية كلفة للحياة.
0 comments :
إرسال تعليق