صنفت الأسبوعية الفرنسية « جون أفريك »، رئيس
الحكومة، والأمين العام لحزب العدالة والتنمية، عبد الإله ابن كيران، ضمن الشخصيات
التي ستطبع القارة الإفريقية خلال سنة 2016.
وكتبت « جون أفريك » أن عبد الإله ابن كيران سيبدأ السنة الجديدة بموضوع حاسم، يتعلق باجتماع المجلس الوطني للحزب المزمع عقده في الرابع عشر يناير الجاري، الذي سيحدد موعد انعقاد المؤتمر الوطني للحزب، وإذا ما عقد قبل الانتخابات التشريعية، فمن المرجح أن يتنحى ابن كيران عن منصبه على رأس الأمانة العامة لحزب « المصباح »، تضيف الأسبوعية الفرنسية.
وأشارت الأسبوعية الفرنسية إلى أنه في حالة إن قرر برلمان الحزب تأجيل انعقاد المؤتمر الوطني إلى مابعد الانتخابات التشريعية، فانه يسير نحو منح عبد الإله ابن كيران ولاية ثانية على رأس الحزب، وبالتالي تعديل قانونه الداخلي.
أما على المستوى الحكومي، فتعد هذه السنة، سنة « مفصلية » لرئيس الحكومة المغربي، فهو ينوي مباشرة إصلاح أنظمة التقاعد، رغم الجدل الذي قد تثيره هذه الخطوة، وسيكون عليه بالتالي اللعب على وتر الغرفة الثانية، التي لايملك فيها أغلبية، والتي تضم نقابيين.
والى جانب رئيس الحكومة، ضمت اللائحة أيضا الوزير المنتدبة في البيئة، حكيمة الحيطي، التي ستسلط عليها الأضواء خلال سنة 2016، عندما سيحتضن المغرب الدورة الـ23 للقمة العالمية للمناخ COP22″.
ومن بين الشخصيات التي من المنتظر أن تطبع سنة 2016، نجد الرئيس الغابوني، « علي بونغو أنديمبا »، والعديد من الشخصيات السياسية، والرياضية، والثقافية.
وكتبت « جون أفريك » أن عبد الإله ابن كيران سيبدأ السنة الجديدة بموضوع حاسم، يتعلق باجتماع المجلس الوطني للحزب المزمع عقده في الرابع عشر يناير الجاري، الذي سيحدد موعد انعقاد المؤتمر الوطني للحزب، وإذا ما عقد قبل الانتخابات التشريعية، فمن المرجح أن يتنحى ابن كيران عن منصبه على رأس الأمانة العامة لحزب « المصباح »، تضيف الأسبوعية الفرنسية.
وأشارت الأسبوعية الفرنسية إلى أنه في حالة إن قرر برلمان الحزب تأجيل انعقاد المؤتمر الوطني إلى مابعد الانتخابات التشريعية، فانه يسير نحو منح عبد الإله ابن كيران ولاية ثانية على رأس الحزب، وبالتالي تعديل قانونه الداخلي.
أما على المستوى الحكومي، فتعد هذه السنة، سنة « مفصلية » لرئيس الحكومة المغربي، فهو ينوي مباشرة إصلاح أنظمة التقاعد، رغم الجدل الذي قد تثيره هذه الخطوة، وسيكون عليه بالتالي اللعب على وتر الغرفة الثانية، التي لايملك فيها أغلبية، والتي تضم نقابيين.
والى جانب رئيس الحكومة، ضمت اللائحة أيضا الوزير المنتدبة في البيئة، حكيمة الحيطي، التي ستسلط عليها الأضواء خلال سنة 2016، عندما سيحتضن المغرب الدورة الـ23 للقمة العالمية للمناخ COP22″.
ومن بين الشخصيات التي من المنتظر أن تطبع سنة 2016، نجد الرئيس الغابوني، « علي بونغو أنديمبا »، والعديد من الشخصيات السياسية، والرياضية، والثقافية.
0 comments :
إرسال تعليق