تبادل
منفذ هجوم أورلاندو عمر متين رسائل نصية قصيرة مع زوجته أثناء قيامه بإطلاق النار
في نادي المثليين في المدينة، بولاية فلوريدا الأمريكية.
ونقلت
شبكة "سي إن إن" عن مصدر في التحقيق، يوم الجمعة أن منفذ الهجوم في
مدينة أورلاندو تبادل رسائل نصية قصيرة مع زوجته أثناء قيامه بإطلاق النار في نادي
المثليين.
وقال المتحدث الرسمي في التحقيق الأمني الذي تجريه وكالة إنقاذ القانون الأمريكية، إنه عند الساعة الرابعة صباحاً، وبينما كان منفذ الهجوم عمر متين في حمام نادي المثليين، أي تقريباً بعد ساعتين من قيامه بإطلاق النار، تبادل مع زوجته نور سلمان، عدة رسائل، سائلاً إياها إذا كانت قد شاهدت الأخبار، وردت زوجته في إحدى المرات بكونها تحبه".
وأضاف المتحدث "كما حاولت الزوجة نور سلمان الاتصال بزوجها في الفترة التي توقف فيها عن إطلاق النار"، يقول متحدث آخر، وقد أتت اتصالاتها مباشرة بعد انتشار الأخبار حول الهجوم، و"يبدو أنها علمت أن زوجها قد يكون المسؤول عما تشاهده من أخبار".
وتخضع نور سلمان لتحقيق دقيق من قبل عناصر الشرطة حول مدى إمكانية معرفتها بخطط عمر متين قبل تنفيذه للهجوم، وقد أخبرت نور المحققين أن متين أنفق الآلاف خلال الأسابيع التي سبقت الهجوم لأجل شراء أسلحة نارية، منها التي استخدمها في الهجوم على رواد نادي المثليين في مدينة أورلاندو الأمريكية ، وقتل بها 49 شخصاً وجرح العشرات.
وقال المتحدث الرسمي في التحقيق الأمني الذي تجريه وكالة إنقاذ القانون الأمريكية، إنه عند الساعة الرابعة صباحاً، وبينما كان منفذ الهجوم عمر متين في حمام نادي المثليين، أي تقريباً بعد ساعتين من قيامه بإطلاق النار، تبادل مع زوجته نور سلمان، عدة رسائل، سائلاً إياها إذا كانت قد شاهدت الأخبار، وردت زوجته في إحدى المرات بكونها تحبه".
وأضاف المتحدث "كما حاولت الزوجة نور سلمان الاتصال بزوجها في الفترة التي توقف فيها عن إطلاق النار"، يقول متحدث آخر، وقد أتت اتصالاتها مباشرة بعد انتشار الأخبار حول الهجوم، و"يبدو أنها علمت أن زوجها قد يكون المسؤول عما تشاهده من أخبار".
وتخضع نور سلمان لتحقيق دقيق من قبل عناصر الشرطة حول مدى إمكانية معرفتها بخطط عمر متين قبل تنفيذه للهجوم، وقد أخبرت نور المحققين أن متين أنفق الآلاف خلال الأسابيع التي سبقت الهجوم لأجل شراء أسلحة نارية، منها التي استخدمها في الهجوم على رواد نادي المثليين في مدينة أورلاندو الأمريكية ، وقتل بها 49 شخصاً وجرح العشرات.
0 comments :
إرسال تعليق