طلب ممثلو ادعاء أمريكيون من قاض عسكري يوم
الثلاثاء، السماح لـ10 من أقارب ضحايا هجمات 11 سبتمبر 2001، بالشهادة أمام
المحكمة خلال جلسة تمهيدية علنية في خليج غوانتانامو في كوبا.
ويواجه 5 رجال عقوبة الإعدام في القضية
منهم خالد شيخ محمد الباكستاني المولد، والذي نسب لنفسه تدبير الهجمات بطائرات
مخطوفة في 2001، والتي قتلت نحو 3000 شخص.
وقال المدعي المدني "إدوارد ريان"، إن "قرابة 400 من أقارب الضحايا طلبوا الإدلاء بشهاداتهم". وأبلغ "ريان" القاضي الكولونيل "جيمس بول" بأن فريقه يود استجواب أول 10 منهم في أكتوبر وكثير منهم آباء مسنون لضحايا.
وأشار إلى أن شاهدين محتملين "كانا يودان بشدة الإدلاء بشهادتهما" لكنهما توفيا بالفعل. وأضاف ريان أن أحد الشهود سيكون "لي هانسون" من إيستون في كونيتيكت والذي كانت حفيدته أصغر ضحايا الهجمات.
وعارض محامو الدفاع الطلب قائلين إن "من غير الملائم استجواب الشهود في جلسة علنية لأن التصريحات قد تؤثر على أعضاء هيئة المحلفين المحتملين".
واقترحوا تسجيل الشهادات والاحتفاظ بها كأدلة محتملة من أجل المحاكمة. ولم يتضح متى سيصدر بول قراره بشأن هذا الطلب.
وقال المدعي المدني "إدوارد ريان"، إن "قرابة 400 من أقارب الضحايا طلبوا الإدلاء بشهاداتهم". وأبلغ "ريان" القاضي الكولونيل "جيمس بول" بأن فريقه يود استجواب أول 10 منهم في أكتوبر وكثير منهم آباء مسنون لضحايا.
وأشار إلى أن شاهدين محتملين "كانا يودان بشدة الإدلاء بشهادتهما" لكنهما توفيا بالفعل. وأضاف ريان أن أحد الشهود سيكون "لي هانسون" من إيستون في كونيتيكت والذي كانت حفيدته أصغر ضحايا الهجمات.
وعارض محامو الدفاع الطلب قائلين إن "من غير الملائم استجواب الشهود في جلسة علنية لأن التصريحات قد تؤثر على أعضاء هيئة المحلفين المحتملين".
واقترحوا تسجيل الشهادات والاحتفاظ بها كأدلة محتملة من أجل المحاكمة. ولم يتضح متى سيصدر بول قراره بشأن هذا الطلب.
0 comments :
إرسال تعليق