يبدو أن حالة الاستنفار الأمني التي يعيشها المغرب، تحسبا لأي
خطر إرهابي، لم تعد تقتصر على الفنادق والمراكز التجارية والمطاعم، حيث وصلت إلى
وسائل النقل العمومي خاصة الترامواي.
وحسب مصادر مطلعة فإن الشرطي الذي يكون داخل قاطرة ترامواي الدارالبيضاء، يفتش كل شخص شك في أمره، و تمت حالة تفتيش داخل احدى قاطرات الترامواي.
وقام الشرطي بكل احترام بطلب أحد الركاب الذي كان يحمل كيسا بنيا تفتيشه وسط دهشة الركاب، وكان الراكب متفهما وسمح للشرطي بتفتيش الكيس الذي اتضح انه يحمل بداخلها وجبة غذاء.
وتجدر الإشارة إلى أنه عند إنطلاق خط ترامواي في الدارالبيضاء في 2012، كان بداخل كل قاطرة شرطي، الا ان وجودهم قل في السنة الماضية، قبل أن يعود بقوة بعد الأحداث الإرهابية التي شهدتها فرنسا وتونس، حيث تم تشديد المراقبة عند مدخل عدد من المرافق العمومية، مثل الحانات والمطاعم والمراكز التجارية.
يذكر أن ولاية الدارالبيضاء خصصت خلال إنطلاقة الترامواي 200 رجل أمن، تختلف رتبهم بين حراس أمن ومقدم، ومقدم رئيس، ومفتش ومفتش ممتاز، قصدالتتبع الدائم لسير الترامواي.
وحسب مصادر مطلعة فإن الشرطي الذي يكون داخل قاطرة ترامواي الدارالبيضاء، يفتش كل شخص شك في أمره، و تمت حالة تفتيش داخل احدى قاطرات الترامواي.
وقام الشرطي بكل احترام بطلب أحد الركاب الذي كان يحمل كيسا بنيا تفتيشه وسط دهشة الركاب، وكان الراكب متفهما وسمح للشرطي بتفتيش الكيس الذي اتضح انه يحمل بداخلها وجبة غذاء.
وتجدر الإشارة إلى أنه عند إنطلاق خط ترامواي في الدارالبيضاء في 2012، كان بداخل كل قاطرة شرطي، الا ان وجودهم قل في السنة الماضية، قبل أن يعود بقوة بعد الأحداث الإرهابية التي شهدتها فرنسا وتونس، حيث تم تشديد المراقبة عند مدخل عدد من المرافق العمومية، مثل الحانات والمطاعم والمراكز التجارية.
يذكر أن ولاية الدارالبيضاء خصصت خلال إنطلاقة الترامواي 200 رجل أمن، تختلف رتبهم بين حراس أمن ومقدم، ومقدم رئيس، ومفتش ومفتش ممتاز، قصدالتتبع الدائم لسير الترامواي.
0 comments :
إرسال تعليق